احتفل ما يقرب من 2 مليون مسلم فى إسبانيا بالعام الهجرى الجديد 1437، معربين عن أملهم فى أن يكون بداية للسلام وحل النزاعات الخاصة باللاجئين والحرب على سوريا. و
وفقا لصحيفة "الكونفيدينسال" الإسبانية، فإن رئيس اللجنة الإسلامية فى إسبانيا ورئيس اتحاد الجاليات الإسلامية فى إسبانيا رياض تاتاري قال "إننا ندعو للسلام فى العالم والازدهار لجميع الناس ومنهم المهاجرين، الذين يواجهون مشكلة كبيرة ويعرضون حياتهم للخطر".
