قال «شولتز» “سنكتشف من خرّب الهجمات على خط أنابيب الغاز نورد ستريم في سبتمبر 2022، بقدر ما نستطيع، ولن نتنازل عن تهمة قانونية إذا لم تعجبنا نتيجة التحقيقات. كما لا يمكن لأحد أن يأمل في الحصول على معاملة خاصة من الجانب الألماني.”
وأكد المستشار الألماني أنه لا يوجد دليل على تورط الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة في الهجوم، "نريد بالتأكيد توضيح ذلك".
في هذا الصدد، يواصل المدعي العام الاتحادي الألماني العمل على القضية وقد صرحت حكومة برلين مرارًا وتكرارًا أنها لن تعلق على الأمر إلا بعد اكتمال التحقيقات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق