وردَّت الحكومة الإسرائيلية بأن الاتِّهام هو "تمييز منهجي ضدنا." وقالت ميراف إيلون شاهار، سفيرة إسرائيل لدى الأمم المتَّحدة في جنيف، إنَّ لجنة التحقيق “أثبتت مرة أخرى أن أفعالها كلُّها تخدم أجندة سياسية ضيِّقة ضد إسرائيل”.
من جانبها، أعربت حماس والجهاد الإسلامي الفلسطيني عن "استعدادهما" للتوصُّل "إيجابيا" إلى اتِّفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
وتقوم الولايات المتَّحدة "بدراسة الرد" الذي يأتي بعد أن تبنَّى مجلس الأمن التَّابع للأمم المتحدة قرارًا يدعو "حماس" إلى قبول الاقتراح الإسرائيلي الأخير، الذي هو في الأصل مقترح أمريكي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق