![]() |
جندي أمام السجن في "بورتوبْييخو"، الإكوادور |
ومنذ بداية العام، يعد مسؤول السِّجن السَّابع الذي يُقتَل في الإكوادور، بسبب تصاعد أعمال العنف من قبل مختلف الجماعات الإجرامية التي تمارس سلطتها في البلاد وفي السجون. ولم يكن لِـ «مورينو» مرافقة، كما هو الحال مع ثلاثة مسؤولين أخرين قُتِلوا في الأشهر الأخيرة. وجرى القبض على رجلين فيما يتعلَّق بجريمة القتل.
وقبل بضعة أيام، وصل 1200 سجين من سجن "تونغوراهوا" في سجن "كوتوباكسي"، الذي يضمُّ 5000 سجين. غالبًا ما ترتبط حركات السُّجناء مثل هذه بالعنف. وقبل أسبوعين فقط، توفي 17 سجينًا في سجن "غواياكيل" في مواجهة بين جماعات إجرامية متنافسة.
وأرسل الرئيس الإكوادوري «دانييل نوبوا» (Daniel Noboa) الجيش إلى السجون منذ يناير الماضي في محاولة لاستعادة السيطرة على الوضع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق