وبحسب "جمعية القضاة الوطنية"، فإن إصلاح القضاء يُعرِّض "استقلالية القضاء" للخطر.
إن "مشروع القانون" المتنازَع بشأنه قيد المناقشة حاليًا في مجلس النواب، والإضراب يقع على وجه التحديد في الأيام التي من المتوقّع أن يحدث التصويت عليه: مع ذلك، فهذه ليست سوى الخطوة الأولى من الخطوات الأربع اللازمة للموافقة على الإصلاح، نظراً لأنَّه مشروع قانون دستوري، ويتطلب عملية أطول من القوانين العادية.
كما خَطَّطت "الجمعية الوطنية للقضاة" لبعض أشكال الاحتجاج في يوم افتتاح العام القضائي، الموافق 25 يناير: من الدعوة إلى عرض اللافتات خارج المحاكم إلى التخلِّي عن الحفل التقليدي في روما عندما تدخّل وزير العدل «كارلو نورديو» (Carlo Nordio).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق