وتضمُّ المنطقة المتضَرِّرة من الاشتباكات ثاني أكبر زراعة للكوكايين في البلاد، ويُتَّهم الرئيس "جيش التَّحرير الوطني" بأنه في قلب "الانتقال من العصابات المسلَّحة المتمرِّدة إلى المنظَّمات المسلَّحة المرتبطة بالمخدِّرات".
اندلعت أعمال العنف بعد أن علَّق بيترو محادثات السلام مع "جيش التَّحرير الوطني" متَّهٍمًا إياه بقتل خمسة أعضاء سابقين في "القوَّات المسلَّحة الثورية الكولومبية".
أدَّت الاشتباكات خلال الأيام الخمسة الماضية إلى مقتل ما لا يقل عن 100 شخص ونزوح أكثر من 20 ألف شخص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق