وطُلب من الدبلوماسية المغربية "مناقشة عاجلة وشرح العملية" التي أطلقها أمس «ناصر بوريطة» للتعليق الفوري لجميع اتصالات السلطة التنفيذية مع السفارة الألمانية في المغرب.
وفي رسالة بتاريخ 1 مارس، دعا وزير الخارجية الدوائر الوزارية وجميع المنظمات التي تخضع لإشرافها إلى تعليق "جميع الاتصالات أو التفاعل أو العمل التعاوني، تحت أي ظرف من الظروف وبأي شكل، على حد سواء مع السفارة الألمانية في الرباط، ومع منظمات التعاون والمؤسسات السياسية الألمانية المرتبطة بها ”.
وبررت وزارة «بوريطة» هذا القرار، الذب اعتبرته خارجية ميركل "ارتجالي" بـ "سوء تفاهم عميق مع جمهورية ألمانيا الاتحادية بشأن المسائل الأساسية للمملكة المغربية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق