وقال «إريك دي مولين بوفورت»: "وافق جميع الأساقفة على محاولة تحديد الأصول التي كان يمكن التصرف فيها في أبرشياتهم".
ستترأس الحقوقية «ماري ديرين دي فوكريسون» (Marie Derain de Vaucresson) هيئة وطنية مستقلة للاعتراف والتعويض ستتعامل مع مطالبات تعويض الضحايا.
نُشر تقرير الشهر الماضي ندد بضحايا الاعتداء الجنسي على الأطفال والاعتداء الجنسي الذي وقع في الكنيسة الفرنسية على مدار السبعين عامًا الماضية 330 ألفًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق