في البداية، اكتشف فتى، بينما كان يحاول جمع بقايا الحديد والمواد المعدنية القديمة المستخلى عنها في المعامل الصناعية بالمنطقة، هذا المخبأ المروع، فاستدعى الشرطة.
بدأ المحققون، بتنسيق من مكتب المدعي العام، التحقيقات على الفور في سرية تامة.
المنطقة، بعد التفتيش من قبل فرقة أمنية تابعة لوحدة "النووية - البيولوجية - الكيميائية - الإشعاعية" (NBCR)، جرت مصادرتها للسماح للشرطة العلمية لإجراء المزيد من التحقيقات. ووفقا لما جرى الكشف عنه، كانت بقايا الأجنّة مغمورة في سائل يمكن أن يكون "فورمالديهايد" أو مادة أخرى طبية لحفظ الجثث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق