وتابع متحدثا عن الفترة القصيرة التي سبقت الحرب: "اتصلت بالرئيس «بوتين» قبل بدء الحرب. افترقنا مع فهم أننا سنتواصل لاحقا"، لكن بعد أسابيع قليلة، شن الهجوم. حاولت التحدث معه..في آخر مكالمة، اتصلت به للتحدث معه بشأن السلام، وطلبت منه أن يلتقي بـ «زيلينسكي» وأن يفرض وقف إطلاق النار. فرد قائلا بأن الوقت لم يكن مناسبا"
يكرر «دراغي» "أن السلطة التنفيذية" تعمل على طول الطريق، وستفعل إذا كان بإمكانها القيام بالأشياء التي تحتاجها البلاد". ينفي أن يكون متعبًا أو ينوي الاستسلام. ويؤكد أن الحكومة ستحكم في الفصل على الإصلاح الضريبي والعدالة.
وحول الانعكاسات المحتملة للعقوبات على الغاز قال: "نتحدث عن درجة حرارة درجة واحدة أو درجتين. السلام يستحق التضحيات".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق