أسفر زلزال اليوم الإثنين عن مقتل شخص واحد على الأقل وإصابة العشرات، كما أدى إلى انهيار العديد من المباني التي تضررت بالفعل من جرّاء الزلزال السابق.
في تركيا، يستمر العمل منذ أيام لإزالة الكمية الهائلة من الأنقاض التي سببها انهيار الزلزال، لكن في الأسابيع الأخيرة حدثت عدة هزّات - وإن كانت أقل قوة من تلك التي حدثت في 6 فبراير - فزادت من تعقيد الموقف.
وعلى إثر انهيار المساكن الحديثة البنيان، يخضع أكثر من 600 شخص في البلاد للتحقيق بشأن تشييدها بطريقة لا تمتثل لمعايير مكافحة الزلازل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق