ووفقًا لما ترويه شرطة الدولة الإيطالية على موقعها الإلكتروني، عندما أَدْرَك رجلا الشرطة أن الطفل الصغير، البالغ من العمر 14 شهرًا فقط، كان يعاني من نوبة صرع، لم يفكرا مرَّتين، وقاما على الفور مع والده البالغ من العمر 34 عامًا بإدخاله إلى السيارة. ثم انطلق بسرعة إلى غرفة طوارئ "لاڤانيا" حيث جرى إدخاله تحت الرمز الأحمر.
وبعد أن هدآ رجلا الأمن من روع الأب، ذهبا إلى منزله لكي يأخذا الملابس التي يحتاجها الصغير. ثم، في مساء أمس، توقف الشرطيان، «ماركو» و«سيموني»، اللذان تدخلا لإسعاف الرضيع، لتحية والد الصغير الذي عادا أخيرًا إلى المنزل بعد التجربة السيئة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق