وقالت «ديانا موندينو»: "ما سنفعله هو تدريب الفرق العلمية والفنية والبحثية الأرجنتينية التي يمكنها استغلال تلك الموارد" التي لم تكن الأرجنتين "تستخدمها".
كما كان وجود قاعدة صينية في بلدة "نيكوين" في "باتاغونيا"، موضوع اجتماعات مع رئيسة القيادة الجنوبية الأميركية، «لورا ريتشاردسون»، التي زارت البلاد في مارس.
وأشار السفير الأميركي لدى "بوينس آيرس"، «مارك ستانلي»، إلى هذه القاعدة عندما تحدَّث عن "القوات المسلحة الصينية العاملة في الأرجنتين".
ومن الجانب الصيني، تدخَّلت السفارة، مؤكدة أن الصينيين الذين تزعم واشنطن أنهم جنود يوجدون في الأرجنتين على أساس علمي بحت، مع ذلك، أعلنت الحكومة الأرجنتينية أنها فتحت تحقيقات في العقود ذات الصلة “للتوضيح”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق