ويتعلَّق هذا الإجراء بشكل رئيسي بالمناطق الوسطى والشمالية من "باليرمو" وسيشمل نحو 100 ألف مستخدم، بالإضافة إلى 150 ألف نسمة الذين بدأوا يتأثَّرون فعلا بمثل هذا التقنين.
وبرَّرت شركة "أماب" (Amap)، وهي شركة البلدية التي تدير إمدادات المياه، هذا الإجراء من خلال توضيح أن هطول الأمطار في الخريف لم يكن كافيًا لتوفير المياه.
وفي منتصف نوفمبر، انخفضت احتياطيات المياه فعلياً بنسبة 70 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ولن يؤثِّر التقنين على المرافق العامة مثل المستشفيات ومحطَّات السكك الحديدية والسُّجون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق