ووفقًا للنيابة، يُشتبَه في أن «بوجيتّي» تلقت أموالًا وأصواتًا انتخابية مقابل تسهيلات قدَّمتها لرجل أعمال ينشط في قطاع النَّسيج، يُعتقَد أنَّه كان مدعومًا بشبكة محلِّية تنتمي إلى محافل ماسونية.
وفي رسالة الاستقالة، أكدت «بوجيتّي» أنَّ قرارها جاء بدافع «الاحترام العميق للمؤسَّسات» وحِرصًا على إفساح المجال أمام العدالة، مُضيفةً أنها ترغب في مواجهة «المراحل القضائية المقبلة بكل هدوء»، معرِبةً عن «ثقتها الكاملة» في قدرتها على «إثبات وتوثيق براءتها التامَّة من جميع التُّهم الموجَّهة إليها».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق