كانت الشابة تتحدث على هاتفها الخلوي مع صديقة لها عندما انزلق الهاتف، الذي كان يُشحَن، من يدها وأدًى إلى حدوث ماس كهربائي عند سقوطه في الماء.
كان الصديقة التي كان تتحدث معها الضحية من نبّت للواقعة. لم يتمكن العاملون الصحيون من فعل أي شيء أخر سوى تأكيد وفاة الفتاة القاصر، وهي ابنة تاجر معروف في المنطقة. في الوقت نفسه تستمر الشرطة في التحقيق في القضية، بينما جرى نقل الجثمان إلى مستشفى "موسكاتي" في أفيلّينو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق