أمل فتحي رفقة زوجها محمد لطفي |
تُعدُّ «فتحي» أحد الضحايا الذين لا حصر لهم للاضطهاد الوحشي الذي لا هوادة فيه من قبل السلطات المصرية ضد أولئك الذين يدافعون عن حقوق الإنسان وينتقدون أوضاع حقوق الإنسان في مصر.
«فتحي»، متزوجة من ناشط أخر، «محمد لطفي»، مدير المفوضية المصرية للحقوق والحريات، اعتُقلت في مايو 2018 لنشرها مقطع فيديو على صفحتها على فيسبوك ندّدت فيه بالتحرش الجنسي وانتقدت الحكومة المصرية لعدم تحرّكها على هذا وغيره من انتهاكات حقوق الإنسان.
كانت قد حوكمت وحُكم عليها بالسجن لمدة عامين، وجرى تأكيدها في الاستئناف. في ديسمبر 2018، جرى وضعها تحت المراقبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق