ووفقًا للحكومة، قُتل 19 شخصًا بعد الهجوم، 18 منهم من المهاجمين. وذكرت التقارير أنَّ المهاجمين الستة الأخرين أُصيبوا بجروح.
وفي أعقاب الهجوم، أصدر وزير الخارجية الصومالي «عبد الرحمن كلام الله» بيانا مصوَّرًا أكَّد فيه على أنَّ الوضع "تحت السيطرة تمامًا" وأنَّ "محاولة زعزعة الاستقرار جرى القضاء عليها".
Après les propos du Pr. @EmmanuelMacron le 6 janvier sur les chefs d’État « non reconnaissants », le Pr. Deby @marechalmidi a répondu le 8 janvier en affirmant qu'il se trompait d'époque. Ce même jour, des tirs à l’arme lourde ont retenti au palais à N'Djamena.📢,le gouvernement. pic.twitter.com/hpyUdHCyqu
— TIDJANE THIAM National FANS🇨🇮 (@TidjaneThiam225) January 9, 2025
وأفادت مصادر أمنية نقلتها وسائل إعلام، أنَّ المهاجمين ينتمون إلى جماعة "بوكو حرام" التي تقاتلها قوات الأمن التشادية في منطقة بحيرة تشاد (غرب)، المحاذية للكاميرون ونيجيريا والنيجر.
وقع الهجوم بعد أن جدَّد المشير «إدريس ديبي» إنذاره للجيش الفرنسي بمغادرة أراضيه بحلول 31 يناير 2025 على أقصى تقدير، وفي يوم زيارة وزير الخارجية الصيني إلى "انجامينا".
🇹🇩 Attaque du palais présidentiel à N’Djamena, après que le maréchal Deby a réitéré son ultimatum à l’armée française de quitter son territoire au plus tard le 31 janvier 2025, et le jour de la visite du ministre des affaires étrangères chinois à N’Djamena. Des assaillants ont… pic.twitter.com/4EaPpCEqPt
— Nathalie Yamb (@Nath_Yamb) January 8, 2025
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق