وقال وزير الداخلية الباكستاني «محسن نقوي» إنَّ «المُنَفِّذ فَجَّر نفسه»، مشيرًا إلى أنَّ التحقيقات جارية لتحديد هويته والجهة التي تقف وراء الهجوم.
ويأتي هذا الاعتداء بعد هجوم أخر في إقليم «خيبر بختونخوا»، الواقع على الحدود مع أفغانستان، والذي تتَّهم «إسلام آباد» «كابول» بأنَّها «متورِّطة فيه بشكل مباشر».
ويُعيد الهجوم الأخير تأجيج التوتُّر بين باكستان وأفغانستان والهند، وهي دول تشهد تصاعدًا في المواجهات المسلحة والاتهامات المتبادلة خلال الأشهر الأخيرة.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق