ويُتّهم «هنيبعل القذافي» بإخفاء معلومات تتعلق باختفاء الزعيم الشيعي اللبناني موسى الصدر عام 1978، وهي القضية التي لا تزال غامضة منذ أكثر من أربعة عقود.
وجاء الإفراج عنه عقب رفع حظر السفر المفروض عليه وتقليص قيمة الكفالة، التي كانت محددة في البداية بـ 9 ملايين يورو، وذلك بوساطة من الحكومة الليبية في طرابلس.
كما أعلن محامو «القذافي» أنهم سحبوا الدعوى القضائية المرفوعة ضد الدولة اللبنانية، ما مهّد الطريق لإطلاق سراحه رسميا.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق