لم يتضح بعد عدد القوارب التي غرقت في الحادثة: تشير بعض التقارير إلى سفينة واحدة تحمل 97 شخصًا، بينما تشير تقارير أخرى إلى قاربين، انطلق كلاهما مساء الثلاثاء من شمال ليبيا.
🔴 Breaking
— Sergio Scandura (@scandura) August 13, 2025
Naufragio a 14 miglia SSW di Lampedusa
Sarebbero una ventina i cadaveri rinvenuti, 27 i dispersi.
L'imbarcazione aveva 97 Persone a bordo.
✏️ Dati provvisori suscettibili di modifica numerica
Superstiti sbarcati#Naufragio #Lampedusa #Migranti
(Fonti Sca/RR) pic.twitter.com/joQaIxnuKQ
أنقذ خفر السواحل الإيطالي والحرس المالي ستين شخصًا ونُقلوا إلى نقطة التقاء المهاجرين في الجزيرة، وهي مركز الاستقبال الأول الذي يديره الصليب الأحمر. ولا تزال عمليات الإنقاذ جارية للعثور على أي ناجين وانتشال الجثث.
إذا تأكدت هذه الأرقام، فستكون هذه الحادثة واحدة من أسوأ حوادث غرق السفن التي وقعت بالقرب من "لامبيدوزا" في السنوات الأخيرة. وكانت آخر حادثة مماثلة قد وقعت في مارس، عندما لقي ستة أشخاص حتفهم بعد انقلاب قارب مطاطي، ولم يُعثر على ما لا يقل عن 40 شخصًا.
🔴 Breaking
Naufragio a 14 miglia SSW di Lampedusa
Sarebbero una ventina i cadaveri rinvenuti, 27 i dispersi.
L'imbarcazione aveva 97 Persone a bordo.
✏️ Dati provvisori suscettibili di modifica numerica
Superstiti sbarcati#Naufragio #Lampedusa #Migranti
(Fonti Sca/RR) pic.twitter.com/joQaIxnuKQ
في السنوات الأخيرة، أصبحت حوادث غرق السفن بالقرب من لامبيدوزا أقل تكرارًا.
يعود ذلك إلى تمركز الحرس المالي وخفر السواحل بشكل دائم على رصيف الجزيرة، وفور ورود أنباء عن اقتراب سفينة من المياه الإقليمية الإيطالية، يتدخلون لإنقاذها.
علاوة على ذلك، يُعترض العديد من المهاجرين الذين يحاولون الوصول إلى الجزيرة ويُعادون قسرًا إلى ليبيا وتونس أثناء وجودهم في المياه الدولية، بموجب اتفاقيات مثيرة للجدل توصلت إليها السلطات الليبية والتونسية مع إيطاليا والاتحاد الأوروبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق